يقول : ولهذا كان الناس أريعة أصناف :_
1 / من يعمل لله بشجاعة وسماحة ، فهؤلاء هم المؤمنون المستحقون للجنة .
2 / ومن يعمل لغير الله بشجاعة وسماحة فهذا ينتفع بذلك في الدنيا وليس له في الآخرة من خلاق .
3 / ومن يعمل لله لكن لا بشجاعة ولا سماحة ، فهذا فيه من النفاق ونقص الإيمان بقد ذلك .
4 / ومن لا يعمل لله وليس فيه شجاعة ولا سماحة ، فهذا ليس له دنيا ولا آخرة .
انتهى كلامة يرحمة الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق