الأربعاء، 5 نوفمبر 2008

من الأمور الكلية التي يعرف بها كذب الحديث :

ركاكة ألفاظه وسماجتها بحيث يمجها السمع
ويدفعها الطبع ، وكل حديث يشتمل على فساد أو ظلم أو عبث أو مدح باطل أو دم حق أو نحو ذلك فرسول الله
منه بريء ، وأن لا يشبه كلام الأنبياء فضلا عن كلام رسول الله ، وأن يكون مما تقوم الشواهد الصحيحة على بطلانه ومنها
مخالفته صريح القرآن ومنه اقترانه بما يعلم به أنه باطل ( مختار من كتاب المنار المنيف ) للإمام ابن القيم .

ليست هناك تعليقات: