إنها دموع لها طعم في رمضان ، وخاصة في صلاة التراويح .
إنها دمعة تائب قد أسرف على نفسه بالذنوب وأخطأ كثيرا مع ربه ولكنه الآن يعلنها بكل وضوح : إني تائب .
إنها قصة التائبين في رمضان وما أكثرهم .
لقد وجدوا في هذا الشهر السكينة وارحمة الربانية .
لقد استمعوا إلى كلام الرحمن وإلى أدعية القنوت الخاشعة فكانت العيون دامعة وبعدها جاء القرار : إنها رجعة صادقة وتوبة صادقة بإذن الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق